حكايات الشاطر حسن

14.7.06

قلبي في لبنان

11.7.06

5.7.06

عملوها بتوع المكروتة

كنا بنتفرج في أمان الله وفجأة وفي دقيقتين أتغيرت الدنيا خرجت ألمانيا وانتهي الموضوع ، في شوارع بازل كانت الليلة غريبة اجتمع تشجيع الطليان المقيمين بسويسرا مع غضب السويسرين الطبيعي من ألمانيا فحولا الليل إلي نهار واشتركا السويسريون والطليان في إحياء ليلة كروية صاخبة حتي الصباح ، بصراحه أنا كنت زعلان علشان ألمانيا لكن أعمل إيه ، ما باليد حيلة عملوها بتوع المكرونة

سيرة بني زرياب


بالأمس كنت في ضيافة الهدوء النسبي وأكتشفت ولادة مدونة جديدة اسمها "سيرة بني زرياب" الحقيقة فرحت جدا ، وفرحتي كانت لعدة أسباب أن المدونة كانت تعتمد علي أعمال الفنان السكندري الجميل عصمت داوستاشي ولأن المصمم هو الأستاذ شباك وأن النص الأدبي كان من زرياب صاحب التياترو الشهير طبعا أنا معرفش الناس دي شخصيا بس حقيقي حاجة تفرح أن المدونة أصبحت مجال مفتوح حيز افتراضي للأدب والتصميم والتصوير ودي فرصة لتلاقي أنواع جديدة من الفنون يمكن لسه منعرفهاش مبروك يا شباب وإلي الأمام في عالم المدونات

4.7.06

الشوارع حواديت جرافيكية



رسومات الشوارع هي أول شيئ أبحث عنه في البلد التي أزورها ، في رأيي هي المؤشر علي أحوال البلد ، فهي تحمل داخلها أحلام الناس مطالبهم أفكارهم ،هي باختصار جزء من المخيلة الشعبية لأصحاب البلد. هذه الصور من لشبونة من البرتغال عند زيارتي لها العام الماضي الموضوع كبير وأكيد سوف أدون عنه بالتفصيل قريبا

30.6.06

معرض حمدي


حمدي رضا مصور مصري يزور الآن سويسرا بمنحة من أخوانا السوسريين عنده معرض يوم سبعة يوليو .حمدي عنده كمان مدونة لطيفة ، علي فكرة حمدي كمان هو اللي علمني ازاي اعمل مدونة لما كان بيزورني في بازل ، في مدونة حمدي حتلاقوا أعماله ، هو فعلا مصور مجتهد جدا ودؤب جدا وشاطر جدا ... مبروك يا حمدي
Die Villa STRÄULI (Kultursalon und Artists-in-Residence) und der ägyptische Fotokünstler Hamdy Reda freuen sich, Sie zur Eröffnung der Fotoausstellung Freitag, den 7. Juli 2006 um 21.30 Uhr in die Villa STRÄULI Winterthur einzuladen. Die Ausstellung wird unterstützt von: PROHELVETIA


28.6.06

جغرافيا بديلة




لماذا لم ينسوا أنهم من هناك؟
الغرباء الفشلة
يدربون عضلات أفواههم علي التخلص من اللكنة
اللكنة هي المرض الوراثي الشفاف
الذي يفضحهم، يقفز عندما يغضبون فينسون كيف يضعون أحزانهم في لغة أجنبية
اللكنة لا تموت ولكن الغرباء حفارو قبور بجدارة
يعلقون علي باب الثلاجة أسماء من ماتوا من الأهل حتى لا يخطئوا ويطلبونهم في التليفون
ويدفعون ربع أجورهم لشركات الاتصال
ليتأكدوا أنهم موجودون في مكان يمكن تحديده ببعده عن الطفولة
لماذا لم ينسوا؟
إيمان مرسال

21.6.06

هاني الجويلي


هاني الجويلي مصور مصري موهوب -سوف أدون عنه كمصور في مدونة أخري أكيد - كنت دائما أسمع عنه من صديقنا سيد محمود . منذ سنوات اتصل بي سيد وقال لي هاني جاي سويسرا ككومسير لمعرض فوتغرافي لمصورين مصريين يقام في مبني الأمم المتحدة في جنيف. اتصلت بهاني في جنيف وقلتله ياريت تيجي بازل. المهم تفضل هاني عليه بزيارتي ثلاثة أيام في بازل . بجد مش ممكن ولد لطيف جدا ، ثلاثة أيام مازالوا عالقين بالذاكرة .من ساعتها أصبحنا أصدقاء جدا جداجدا جدا المهم هاني رافض يصورني بحجة إن وجهي غير جذاب للمصورين بحجة إن وجهي غير صالح للتصوير هاهاها
أنا بقي صورته في بازل صورة أبهة علشان يعرف بس إني أحسن منه هاهاها رغم إني لم أعطه هذه الصور . وحشتنا ياهاني

مدونات أصدقائي المتخيلة



خطر علي بالي الأن ماذا سيكون انطباع أصدقائي عندما يزورون هذه المدونة. أعتقد أن نورا أمين ستستقبل الخبر عادي جدا فهي صاحبة خبرة ألكترونية ولها موقعها الخاص . منتصرالقفاش سيصمت أولا كعادته ويتأمل ويتأني وربما أسرع بعمل مدونته الخاصة وكذلك مي التلمساني أعتقد أنها ستعجب بالفكرة نظرا لتقبلها المتأني الواعي لمستجدات الحياة . ميرال الطحاوي أعتقد أنها لن تقبل بأقل من موقع خاص متخيلة أنه ليس بأقل من ذلك يليق بمقامها الأدبي.أما إيمان مرسال فستقول وحياة أمك ياله مدونة أيه وبتاع أيه . أما المشكلة الحقيقية فكانت في مصطفي ذكري رهين المحبسين الذي يشعر بالغربة عند خروجه من غرفته ويضيع تماما إذا خرج من حلوان ، لكنه سيتصل بمنتصر ليلا ويقول له الواد حسن عمل بتاع علي النت كده شفته ده كاتب عنا هاهاها ، أعتقد أنهم لو فكروا كلهم وأصبحوا من أصحاب المدونات سترجع أيامنا الجميلة التي ضاعت بعد أن تفرقنا في البلاد

..::: جميع الحقوق محفوظة كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقنباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق :::.. Copyright © Hassan Hammad 2006